توقع الاختصاصي التقني ايدي جون أن يسهم قرار هيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، بالسماح بدور السينما في المملكة، في الانفتاح الاقتصادي ومواكبة أحدث نواح الترفيه عالمياً، لافتاً إلى المشاهد السعودي سيصبح رقماً صعباً في المشاهدة السينمائية في الشرق الأوسط، الأمر الذي سيجعل من السوق السعودية منطقة جذب للعروض السينمائية الهادفة والغنية بالتنوع.
ولفت جون إلى أن افتتاح صالات السينما سيؤثر في تنشيط حركة الإنتاج المحلية، وسيكون الفيصل التسويقي لقوة المنتج السينمائي، ليس سعودياً بل حتى خليجياً كون قطاع الإنتاج الخليجي انتظر طويلاً افتتاح صالات سينما في المملكة، وهو ما سيمنح السينما الخليجية فرصة الانتعاش. كما أن تاريخ السينما السعودية سيكون القاعدة التي ستنطلق منها العروض السينمائية المحلية بقوة، إذ إن السعودية كانت سباقة على مستوى الخليج في الإنتاج السينمائي.
وأوضح جون الأهمية الاقتصادية التي ستشكلها افتتاح صالات العرض في السعودية، والتي ستكون رافداً كبيراً للإنتاج والتسويق وستحقق مردوداً اقتصادياً كبيراً وتوفر آلاف الفرص الوظيفية للشباب. كما أن هذه الخطوة ستقود إلى التوسع في هذا الميدان الرحب، من خلال فتح أكاديميات تدرس الفنون السينمائية وصناعة الأفلام في الجامعات السعودية، فضلاً عن إسهام جمعيات الفنون والثقافة والأندية الرياضية والأدبية والجامعات والكليات لتطوير هذه الصناعة.
ولفت جون إلى أن افتتاح صالات السينما سيؤثر في تنشيط حركة الإنتاج المحلية، وسيكون الفيصل التسويقي لقوة المنتج السينمائي، ليس سعودياً بل حتى خليجياً كون قطاع الإنتاج الخليجي انتظر طويلاً افتتاح صالات سينما في المملكة، وهو ما سيمنح السينما الخليجية فرصة الانتعاش. كما أن تاريخ السينما السعودية سيكون القاعدة التي ستنطلق منها العروض السينمائية المحلية بقوة، إذ إن السعودية كانت سباقة على مستوى الخليج في الإنتاج السينمائي.
وأوضح جون الأهمية الاقتصادية التي ستشكلها افتتاح صالات العرض في السعودية، والتي ستكون رافداً كبيراً للإنتاج والتسويق وستحقق مردوداً اقتصادياً كبيراً وتوفر آلاف الفرص الوظيفية للشباب. كما أن هذه الخطوة ستقود إلى التوسع في هذا الميدان الرحب، من خلال فتح أكاديميات تدرس الفنون السينمائية وصناعة الأفلام في الجامعات السعودية، فضلاً عن إسهام جمعيات الفنون والثقافة والأندية الرياضية والأدبية والجامعات والكليات لتطوير هذه الصناعة.